منتـــــــــــــــــديات ايــــت داوود
الادارة
مرحبـــــــــا بالاخ (ة) الزائر (ة) سجل نفسك وانظم الينا في منتديات ايت داوود او عرف بنفسك ان كنت عضو معنا مرحبـا

منتـــــــــــــــــديات ايــــت داوود
الادارة
مرحبـــــــــا بالاخ (ة) الزائر (ة) سجل نفسك وانظم الينا في منتديات ايت داوود او عرف بنفسك ان كنت عضو معنا مرحبـا

منتـــــــــــــــــديات ايــــت داوود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيلمركز رفع الصور
الادارة | جميع المقالات والمواضيع المنشورة في المنتدى تعبر عن راى اصحابها وليس للموقع اي مسوؤلية اعلامية او ادبية او قانونية
مدير الموقع | لاي استفسار اطلبه على الرقم الثالي داخل المغرب 0671,42,56,50 خارج المغرب 00212,67,142,56,50

شاطر
 

 السياسي في التاريخ المدرسي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aitdaoud1
( المدير العام )
( المدير العام )
aitdaoud1

عدد المساهمات :
2523

تاريخ التسجيل :
18/05/2010


السياسي في التاريخ المدرسي Empty
مُساهمةموضوع: السياسي في التاريخ المدرسي   السياسي في التاريخ المدرسي I_icon_minitimeالسبت يوليو 06, 2013 12:51 pm

 
السياسي في التاريخ المدرسي

السياسي في التاريخ المدرسي %D8%A3%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%B6


لحسن أفراض. أستاذ التعليم الثانوي الإعدادي ايت داوود




كل شيء، نعم كل شيء في بلادنا قابل للتأويل و الزيادة و النقصان، فتاريخنا الذي يعاني من غياب المصادر المكتوبة و الموثقة ذهب هو ايضا ضحية الارتجال و الأدلجة و الأهواء، لعب فيه أصحاب المنافع و المصالح دورا خبيثا، و تركوا لنا تاريخا مفخخا من الصعب جدا فك طلاسمه، فحجروا عقولنا بنقائضهم و نوا قضهم، و أصبحنا بذلك نعيش في بلد انغرس في وحل الانحلال بمختلف تلا وينه تعليميا ثقافيا و أخلاقيا و فكريا، ويصنف سنويا من خلال التقارير الصادرة عن هيئة الأمم المتحدة للتنمية البشرية في مراتب تعبر عن الأزمات العظيمة الشأن التي يتخبط فيها مغرب إمبراطوريات عبد الله بن ياسين و يوسف بن تاشفين وعبد المومن بن علي و يعقوب المنصور…، و التي تضعه في رتب يشعر فيها المرء (إن كان فيه بقية من ضمير وطني و إنساني) بالخزي و العار و باحتقار ذاته المنتمية لهذه الأرض العزيزة .
لقد دخلنا في الربع الأول من القرن الواحد والعشرين و لازالت سفينة التعليم في بلادنا تلاطمها أمواج الأمية و الجهل و المصالح الأيديولوجية و السياسوية الضيقة ، ولا شيء يلوح في الأفق سوى الخطابات الرنانة و كثرة المذكرات ناهيك عن اللامبالاة التسيب وضعف الحس المهني لدى اغلب من يوصفون برجال و نساء التعليم بين حاضر غائب و غائب حاضر ، إلى جانب عزوف المتعلمين عن الدراسة و التثقيف .
سأحاول في هدا المقال الوقوف عند ما تناوله مقرر التاريخ المدرسي باعتباره جزء من البرامج و المناهج المدرسية التي تكتسي أهمية بالغة بالنسبة لكل غيور على هويته و وطنيته و مستقبل بلاده، هده المقررات التي بدلا من ان تساعد المتعلمين على معرفة أمجاد بلادهم و أجدادهم و خلق الروح القومية وحب الوطن لديهم حتى يتسنى لهم خدمة وطنهم، نجد أنها تخلق لديهم ولاءا اصطناعيا من خلال إغراق أذهانهم بأكوام من الأوهام التي تطمس معالم الروابط الطبيعية و الهوياتية و التاريخية لبلادهم.ََ
من خلال اشتغالنا على مقررات متعددة لمادة الاجتماعيات خاصة : المسار للسنة السادسة و الرحاب و الفضاء للسنة الأولى ثانوي إعدادي والنجاح للسنة الثانية و المنار للسنة الثالثة يتبن أن هذه الأخيرة تحبل بأخطاء معرفية لها عواقب وخيمة يذهب ضحيتها الأستاذ والتلميذ معا، حيث اقتصرت كتب التاريخ المدرسي في تناولها لبعض المواضيع على أسماء و عناوين تنطوي مدلولاتها التاريخية والسياسية على خلفيات لا يمكن نكرها، وسنحاول في هذا المقال الاقتصار على تناول بعض هذه الدروس على سبيل المثال لا الحصر :
1)- المغرب القديم : الفينيقيين و القرطاجيين ( السنة السادسة من التعليم الابتدائي والأولى من التعليم الثانوي الإعدادي )
2)- الممالك الأمازيغية ومقاومة الرومان ( السنة الأولى ثانوي.اع )
3)– دراسة الدولة الادريسية ( السنة الثانية ثانوي.اع)
4)– المغرب : الكفاح من اجل الاستقلال و إتمام الوحدة الترابية ( السنة الثالثة ثا.إعدادي)

هذه العناوين التي يتم إظهارها بخط سميك و بارز باعتبارها تمارس تأثيرا خاصا، وبوصفها أكثر الإشارات الخارجية إثارة لانتباه المتعلم ، و الملاحظ أن هذه العناوين انزلقت نحو تصوير معطوب لتاريخ منطقة المغرب الكبير خاصة و شمال إفريقيا عامة :
1) فإذا تأملنا جيدا الشق الأول من العنوان الأول “المغرب القديم: الفينيقيين و القرطاجيين” فبدل من ربط منطقة المغرب بهويتها الأمازيغية، تم توظيف كلمة “القديم”، التي لها حمولة سياسية و إيديولوجية واضحة باعتبار أن الأشياء القديمة عادة غير مرغوب فيها مما ينقص من قيمتها و مكانتها لدى التلميذ المغربي.
وأما الشق الثاني ” الفينيقيون و القرطاجيون” فهو يحيل على ان الحضارة الفينيقية شيء و الحضارة القرطاجية شيء أخر، لكن من خلال الوسائل و الدعامات الديداكتيتكية التي تم توظيفها في هذا الدرس، يستفاد منها أن الحضارة القرطاجية أسست من قبل الفينيقيون و أن مواطني مملكة قرطاج هم فينيقيون، أصلهم من مدينة فينيقيا آو صور اللبنانية، في حين أن الحضارة القرطاجية هي في الحقيقة حضارة أمازيغية لأن من بناها هو الملك الأمازيغي “أيار باس” الذي لجأت إليه الملكة الفينيقية ” عليسا ” لحمايتها من أخيها “بيكماليون” الراغب في قتلها، و ثبت تاريخيا قيام هذه الاميرة باحراق نفسها و من جاء معها و ذلك بعد رفضها الزواج من الملك ” ايار باس ” ، و حتى قراءة التاريخ القديم قراءة سليمة بعيدة عن الخرافة الإيديولوجية و العرقية تبين ان لا علاقة للأميرة و للفينيقيين بتأسيس مملكة قرطاج ، لان قدومهم الى شمال إفريقيا وجد مملكة “ايارباس” قائمة بحدودها و مؤسساتها و جيشها و استطاعت ان تتوسع في ضفتي الحوض المتوسطي و استمرت في أوجها و قوتها إلى أن قضى عليها الملك الأمازيغي مسينسا بعد تحالفه مع الرومان.
2) أما درس “الممالك الأمازيغية ومقاومة الرومان” فهو استثناء بالمقارنة مع الدروس التي تسبقه و هي كالتالي : حضارة بلاد الرافدين ، حضارة مصر القديمة، الحضارة الإغريقية، فجميع هذه الدروس يدل عنوانها منذ القراءة الأولى على ربط كل حضارة بموطنها الأصلي، إذن فلماذا تم جرد الأمازيغ من حضاراتهم ؟ لماذا لا يكتب العنوان على الشكل التالي : “الحضارة الأمازيغية و مقاومة الرومان ” أسوة مع باقي الدروس الأخرى بدلا من “الممالك الأمازيغية ومقاومة الرومان” ؟
هذا من جهة، من جهة أخرى فانطلاقا من كتاب الفضاء الصفحة (28) – الوثيقة رقم (2)، يلاحظ في هذه الدعامة الديداكتيتكية هو تغييب الأسماء شخصيات كان لها أثر بارز، وطبعت تاريخ شمال إفريقيا القديم، مثل: بوكوس الثاني (49 – 33 ق م)…. الأمر نفسه ينطبق على ملوك نوميديا في كتاب الرحاب، ففي الصفحة نفسها (34) الوثيقة (3) التي هي عبارة عن جدول تركيبي يمثل كرونولوجيا بعض ثورات الأمازيغ ضد الرومان؛ لم يسلم بدوره من الأخطاء،فمثلا: لم تشهد موريطانيا الطنجية ثورة خلال سنة 180 م، بل كانت القبائل المغربية في هدنة مع ممثلي السلطة المركزية كما تشهد على ذلك معاهدات السلم الذي يدخل في إطار مشروع الرومنة.
و القول بامتداد الثورة الدوناتية لثمان قرون في العمود الأخير هو أمر مجانب للحقيقية والواقع ! فمن المعلوم أن القس “دوناتوس” ظهر خلال القرن الرابع الميلادي في نوميديا، أما سنة 429 م فإنها لا تمثل نهاية الثورة الدوناتية بل هي بداية الهجوم الوندالي على منطقة شمال إفريقيا.
لقد تخللت برامج التاريخ المغربي المدرسي العديد من المفاهيم والمصطلحات، التي نقر بأنها لم تخل من الجدل والاختلاف حول استعمالها وتوظيفها، كما لم تحظ داخل مدارس البحث وتياراته بالإجماع حول صلاحية اعتمادها وصحة نقلها من إطار تاريخي محدد إلى مجال تاريخي مغاير، او من حقل معرفي إلى آخر مختلف عنه ومتباين معه، مفاهيم قلما تحكمت الأوضاع الداخلية للمجتمع المغربي في ظهورها وتأصيل العمل بها، وقد تم اللجوء إليها واعتمادها في متون المقررات المدرسية لمادة التاريخ دون الوعي بتعقدها المنهجي ودقتها النظرية، وبمدى أصالتها. من ذلك مفاهيم: “الدولة ” ،”الوطنية” ، “الدولة”،”البربر”، الظهير “البربري “، السياسة” البربرية ” ، “الاستقلال” ، الشعب…
3) بالنسبة لمفهوم “الدولة”، يتضح من خلال كتاب التاريخ المدرسي، الدرس الثامن من السنة السادسة أساسي، ان وجودها وظهورها كان مع مجئ إدريس الأول، ولا امتداد لها في تاريخ المغرب قبل الحقبة الإسلامية، علما ان المؤرخ الاستعماري سبق وان أكد على ان الرومان هم الذين ادخلوا مفهوم الدولة الى المنطقة. واذا كان الرأي الأخير تؤطره الإيديولوجية الاستعمارية الاستعلائية، فماذا يمكن القول عن الرأي الأول؟ الا يبدوا انه يشبه الثاني في التسرع في طمس الحقيقة، وثانيا في الإيديولوجية المؤطرة لها، وهي ايديولوجية تؤمن بالاستعلاء وبأنها مصدر الحضارة في مقابل النظرة التحقيرية والإقصائية للأخر المهمش، وكلا الرأيين يجانبان الصواب عندما يحاولان القيام باستيراد واسقاط المفاهيم دون مراعاة الخصوصيات.
4) فبخصوص درس ” المغرب : الكفاح من اجل الاستقلال ” فمفهوم الوطنية، من خلال الوثيقة 3 صفحة 59 و هي عبارة عن نص للمؤرخ الزموري عبد الله العروي الذي تصرفت فيه للجنة التأليف من اجل إيصال المتعلم معلومة مفادها أن الحركة الوطنية عبارة عن “حركة انتقادية واحتجاجية ضد تصرفات سلطات الحماية الجائرة، كانت بداية ظهورها سنة 1927 ، إلا أن صدور ما يسمى في الأوساط الرسمية ” بالظهير البربري” يشكل شهادة ميلادها “، وهذا التعريف يجانب الحقيقة والصواب، وجانب الخطأ فيه يكمن في الإيهام بان مثل هذا الانتقاد والاحتجاج الوطني كان منعدما فيما مضى، وهذا هو الانطباع الذي يتأكد عندما نجد مصطلحات أخرى من قبيل: “المقاومة الأولية” و”المقاومة الثانوية” و”المقاومة السياسية” للتمييز بين ردود الفعل العسكرية التي شهدتها الأراضي المغربية ( ثورات الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي و القائد موحا أوحمو الزياني، و البطل عسو أو بسلام، و أحمد الهيبة…)، والعمل السياسي المنظم ( الذي تمثل في ظهور أحزاب ومنظمات وجمعيات سياسية) ، ويبدو أن توظيف هذا المفهوم بهذا الشكل، لا يعدو أن يكون شرعنة العمل السياسي للحركة الوطنية السياسية، والتي تحكمت نخبتها في زمام أمور البلاد والعباد غداة الاستقلال، وهذا طبعا لا ينسجم مع الأمانة العلمية الموكولة لواضعي هذه الكتب .
وفي هذا الصدد، تستوقفنا قضية ظهير 16 ماي 1930 ، هذا الظهير الذي لا تزال تقدمه لنا كتب التاريخ المدرسي تحت اسم “الظهير البربري” وتصوره لنا على انه يتضمن أحكاما “عنصرية” ترمي إلى إحداث التفرقة بين الساكنة الوافدة و الأصلية ” العرب ” و” الأمازيغ” بهدف تفتيت وحدتهم وإضعافهم.
وحتى يتم توجيه فكر التلميذ في هذا الاتجاه، وشحنه بهذا التأويل الأسطوري، وتجنبا لكل ما من شأنه ان يكشف ويعري حقيقة هذا الأمر، تتجنب للجن تأليف هذه الكتب التي تتكون من مفتشين و تربويين من “الدرجة الممتازة”، ذكر وإيراد النص الأصلي للظهير، الذي يتكون من ثمانية فصول وكذا الإشارة إلى التسمية الأصلية لهذا الظهير التي هي : ” الظهير المنظم لسير العدالة بالقبائل ذات العوائد البربرية التي لا توجد فيها محاكم لتطبيق الشريعة ” ، ولعل هذا العمل الموجه والمقصود يجانب الموضوعية والأمانة العلمية ويدخل في خانة المغالطة التاريخية.
هذا من جهة ، ومن جهة أخرى وحتى يتبن أكثر طبيعة الانتماء الإيديولوجي للمعرفة التاريخية المدرسية المقدمة للتلاميذ يكفي المقارنة في نفس الدرس في خانات الأعلام و المصطلحات بين مصطلح ” كتلة العمل الوطني ” (ص60) الذي عرّفته لجنة التأليف في ثلاث اسطر و بين مصطلح ” جيش التحرير” (ص63) الذي لم يتجاوز تعريفه ثماني كلمات .
كيف لنا إذن أن نتساءل عن هزالة و نقص معلومات ومعارف التلميذ المغربي حول تاريخ بلاده كما وكيفا، بل وتكون غامضة ومبعثرة وغير مفهومة في مجموع مراحله وفي مختلف جوانبه، بالمقارنة مع ما سيتلقاه ويستقيه من معارف وقيم تخص البلاد والشعوب الأخرى الشرقية والغربية التي يظل تاريخها أكثر حضورا في هذه المقررات ، مما يجعله في غالب الأحيان يشعر بالحرج والغبن حينما يقرأ عن تاريخ أجداده ويعرف مثلا عن قضايا الشرق الأوسط أكثر مما يعرف عن قضية سبتة ومليلية وجزر أكناري، ومن الطبيعي أيضا أن نجد أطفالنا وتلاميدتنا الذين يترقبهم وينفق عليهم المجتمع، لتحمل مسؤوليات تسيير وخدمة البلاد بعقلية وغيرة وطنية، يتعاطفون وجدانيا مع الآخرين أكثر من تعاطفهم مع ذواتهم ، لان القيم والمعلومات التي استقوها منذ الطفولة المدرسية لا تشكل فيها القيم الوطنية إلا حيزا هامشيا، ولعل من يسعى إلى تقوية غيره يحكم على نفسه بالخراب والدمار، كما قال مكيافيللي في مؤلفه المشهور ” الأمير”.
لقد ساهمت هذه البرامج في جعل المتمدرس المغربي إنسانا حاقدا على انتمائه الوطني، إنسانا مفصولا عن أرضه وتربته السوسيولوجية، لا تربطه به سوى البطاقة الوطنية، وصعوبة الحصول على التأشيرة “الفيزا” للهروب إلى الغرب أو الشرق التي يشكل جنة الفردوس بالنسبة إليه، و خلاصة القول هي أن الحالة التي يعيش فيها قطاع التربية و التعليم في بلادنا لا تسر الناظرين

aitdaoud1



- قبل السؤال و الطلب استخدم خاصية البحث في الموقع من هنا.
- اجتنب الكتابة بلغة غير مفهومة، إذا أردت الكتابة باللغة العربية من هنا.
- مشاركة واحدة مفيدة خير من 100 رد بلا معنى.
- إن أفدت عضوا ، لعله غدا هو من يفيدك
- لا تنس الصلاة في وقتها المفروضة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.aitdaoud.com
 

السياسي في التاريخ المدرسي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» موقع يهتم بالتوجيه المدرسي مهما جدا لاصحاب الدراسة
» لاول مرة تجربة النقل المدرسي لمحاربة الهدر بالعالم القروي
» هدافو دورات كاس العالم عبر التاريخ
»  بالصور دولة الفلبين تقيم جنازة لأضخم تمساح فى التاريخ
» بالصورأفضل اللاعبين بالركلات الحرة المباشرة عبر التاريخ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـــــــــــــــــديات ايــــت داوود :: الفئة الاولـــــــــــــى :: قــــــــــسم الاخبار الوطنيــــــــة والدوليــــــة-
Share