aitdaoud1 ( المدير العام )
عدد المساهمات : 2523 تاريخ التسجيل : 18/05/2010
| موضوع: جديد الشاعر والكاتب عبد الله مازوز الأربعاء يناير 09, 2013 12:13 pm | |
| بقايــــــــــــــــــــــــــــا حنيــــــــــــــــن
ﺁﻩ....ﻛﻢ ﺃﻧﺎ ﻣﻨﺎﻓﻖ!! ﺃﺿﻤﺮ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻲ ﻏﻀﺒﺎ ﻭﺣﻨﻘﺎ ﻭﺳﺨﻄﺎ ﻛﺒﻴﺮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺎﺱ،ﻭﺃﺿﺤﻚ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺠﻤﻮﻉ ﻭﻛﺄﻧﻲ ﺧﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﻤﻮﻡ.ﺃﺣﻦ ﺇﻟﻰ ﻛﺘﺎﺏ ﻗﺮﻳﺘﻨﺎ ﺃﺣﻦ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺠﻮ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻧﺴﻲ ﻭﻧﺤﻦ ﻧﺮﻓﻊ ﺃﺻﻮﺍﺗﻨﺎ ﺑﺴﻮﺭﺓ ﺍﻷﻋﻠﻰ:ﺳﺒﺢ ﺇﺳﻢ ﺭﺑﻚ ﺍﻷﻋﻠﻰ...،ﻭﺗﺮﺗﻒﻉ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ﻛﻠﻤﺎ ﻧﺎﺩ ﺍﻟﻔﻘﻴﻪ ﺑﺼﻮﺗﻪ ﺍﻟﺨﺸﻦ:ﺇﻗﺮﺃﻭﺍ! ﻛﻢ ﻛﻨﺖ ﺳﻌﻴﺪﺍ ﻭﺃﻧﺎ ﺑﺠﻠﺒﺎﺑﻲ ﺍﻟﻤﺮﻗﻊ ﻛﺘﺤﻔﺔ ﻓﻨﻴﺔ ﺗﺤﻮﻱ ﻣﺪﺍﺭﺱ ﺍﻟﻔﻨﻮﻥ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻠﻴﺔ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ، ﺃﻧﻔﻠﺖ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺼﻔﻮﻑ ﻻﺳﺘﻈﻬﺎﺭ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻘﻴﻪ ﻛﺘﺄﺷﻴﺮﺓ ﻟﻠﺨﺮﻭﺝ ﻓﻲ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ. ﻓﻲ ﺧﺮﻭﺟﻨﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻨﺎ ﻋﺎﺩﺓ ﻗﺒﻴﺤﺔ ﺟﺪﺍ،ﻛﻨﺎ ﻧﺠﻌﻞ ﻗﺒﺎﻟﺔ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻣﺮﺣﺎﺿﺎ،ﻭﺧﺎﺻﺔ ﻭﺃﻥ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻋﻠﻰ ﺳﻔﺢ ﺍﻟﺠﺒﻞ،ﻣﺎ ﻛﻨﺎ ﻧﺪﺭﻱ ﻛﻨﺎ ﺻﻐﺎﺭﺍ. ﻭﺃﺟﻤﻞ ﺷﻲﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﻳﺒﺪﺃ ﻣﺎ ﻳﺴﻤﻰ ﺑﺎﻟﺤﺮﻭﺏ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﻘﻔﺰ ﻟﻌﺒﺔ ﺍﻟﻤﻐﺎﻣﺮﺍﺕ،ﻛﻨﺎ ﻧﻘﻔﺰ ﻣﻦ ﺃﻋﺎﻝ ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﻟا ﻳﺨﻮﺿﻬﺎ ﺇﻻ ﻗﻮﻳﻮ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻭﻣﻦ ﺑﻘﻠﻮﺏ ﻗﺎﺳﻴﺔ،ﻭﻛﻢ ﺃﺣﻦ ﺇﻟﻰ ﻋﺠﻠﺔ ﺍﻟﺤﺎﻓﻠﺔ ﺍﻟﻌﻈﻴﻤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﻨﺖ ﺁﺧﺬﻫﺎ ﺇﻟﻰ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﺠﺒﻞ ﻓﺄﺩﻓﻊ ﺑﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﺳﻔﻠﻪ،ﻭﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﻏﺎﻳﺔ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺃﻧﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﻋﺠﻠﺘﻲ ﻓﻲ ﺳﺮﻭﺭ ﻭﺃﻫﻠﻞ..ﺯﻳﺪ..ﺯﻳﺪ..ﺃﻳﺎﻳﺎﻱ.. ﻭﻫﻲ ﺗﺴﻴﺮ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺗﻬﺸﻢ ﺃﺷﺠﺎﺭ ﺍﻟﻌﺮﻋﺎﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺠﻲﺀ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ. ﻛﻢ ﺃﺣﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﺸﺘﺮي ﺍﻟﻤﺴﺪﺳﺎﺕ ﻭﺍﻟﺒﻌﺾ ﻧﺴﺮﻗﻪ ﺧﺎﺻﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺑﻀﻊ ﺩﺭﻳﻬﻤﺎﺕ ﻻ ﺗﻜﻔﻲ ﻟﻤﺴﺪﺱ ﻭﺍﺣﺪ،ﻧﺠﺘﻤﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﺭ ﻭﻧﻨﻘﺴﻢ ﺇﻟﻰ ﻓﺮﻳﻘﻴﻦ،ﻓﺮﻳﻖ ﻳﻄﺎﺭﺩ ﺁﺧﺮ ﻭﻣﻦ ﻳﻘﻊ ﻓﻲ ﻗﺒﻀﺘﻚ ﺗﺴﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﻣﺴﺪﺳﻪ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﺼﻮﺏ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﺴﺪﺳﻚ ﻗﺎﺋﻼ:ﺃﻏﻴﺘﻲ...،ﻣﺎ ﻛﻨﺎ ﻧﻌﺮﻑ ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﻟﺠﻨﺎ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ. ﻛﻢ ﺃﺣﻦ للغابة والرعي فيها،أرعى بهائﻤﻨﺎ ﻣﻊ ﺃﻭﻻﺩ ﺍﻟﺪﻭﺍﺭ،ﻭﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ﺗﺴﺒﻘﻨﺎ ﺍﻟﺒﻬﺎﺋﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻳﺎﺭ ﻭﻧﺤﻦ ﻧﻠﻌﺐ ﺍﻟﻜﺮﺓ،ﻛﻨﺎ ﻧﻘﻴﻢ ﺳﻮﻗﺎ ﻛﺒﻴﺮﺍ،ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻳﺒﻴﻊ ﻭﺍﻟﺒﻌﺾ ﻳﺸﺘﺮﻱ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻧﻠﻢ ﺍﻟﺒﻀﺎﻋﺔ ﻣﻦ ﻣﺰﺑﻠﺔ ﻗﺮﻳﺒﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ،ﻟﻘﺪ ﻣﺎﺭﺳﺖ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺓ ﺑﺄﻭﺭﺍﻕ ﻗﺎﻟﺐ ﺍﻟﺴﻜﺮ ﻭﺍﻟﺠﺮﺍﺋﺪ،ﻭﻛﻢ ﺑﻌﺖ ﻭﺍﺷﺘﺮﻳﺖ ﻓﻲ ﻋﻠﺐ ﺍﻟﺴﺮﺩﻳﻦ ﻭﻗﻨﻴﻨﺎﺕ ﺳﻴﺪﻱ ﻋﻠﻲ ﻭﻟﻮﺳﻴﻮﺭ ﻭ ﺍﻟﺒﺮﺓ ﻭ..... ﺃﺣﻦ ﺇﻟﻰ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ،ﺭﻏﻢ ﺩﻧﺎﺀﺗﻬﺎ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺮﻳﺌﺔ.ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﺮﺍﺀﺓ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻟﺘﺒﻴﺢ ﻟﻲ ﺃﻥ ﺃﺳﺮﻕ ﺍﻟﺴﻤﻚ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻣﻦ(ﺍﻟﻤﻘﻠﺔ) ﻭﻫﻮ ﻳﻐﻮﺹ ﻓﻲ ﺍﻟﺰﻳﺖ.ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺗﺤﻠﻞ ﻟﻨﺎ ﺃﻳﻀﺎ ﺃﻥ ﻧﺘﻘﺼﺪ ﺳﻮﻕ ﺍﻟﺨﻀﺮ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﻭﻧﻤﻸ ﻣﺤﺎﻓﻈﻨﺎ ﺑﺎﻟﻠﻴﻤﻮﻥ ﺃﻭ ﺍﻟﺘﻔﺎﺡ ﺍﻟﻤﺴﺮﻭﻗﻴﻦ.ﻟﻜﻦ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﺟﻤﻴﻼ ﺭﻏﻢ ﺧﺴﺘﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﺣﻠﻮﺍ. ﻛﻢ ﺃﺣﻦ ...ﻭﻛﻢ...ﺃﺣﻦ
قــــــــــــــدس...العـــــــــــــــــــــــرب؟
ﺗﺤﺪﺛﻨﻲ ﻋﻦ ﻓﺎﺗﻨﺎﺕ ﺑﻼﺩﻱ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﻭﺣﻀﺎﺭﺓ ﺍﻷﻣﺠﺎﺩ ﻭﻛﻴﻒ ﺿﺎﻋﺖ ﺑﺼﻚ ﺧﻴﺎﻧﺔ ﻭﺍﻹﺳﻼﻡ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻳﻬﺘﻒ ﻳﻨﺎﺩﻱ ﻭﻣﺎ ﺻﻨﻊ ﺑﻬﺎ ﺑﻨﻮ ﺻﻬﻴﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺃﻯ ﺛﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩ ﺁﺛﺮﻭﺍ ﻋﺰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺑﻬﺠﺘﻬﺎ ﻓﺒﺌﺲ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﻭﺑﺌﺲ ﺍﻟﻤﻬﺎﺩ ﺫﻝ ﻻ ﺗﺮﺿﺎﻩ ﺻﻐﺎﺭ ﺍﻟﻜﻼﺏ ﺗﻘﺎﺗﻞ ﻓﺨﺮﺍ ﻋﻈﺎﻡ ﺍﻷﻧﺪﺍﺩ ﻣﺎ ﺑﻬﻢ ﻓﻘﺮ ﻭﻻ ﺑﻬﻢ ﻋﻮﺯ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺃﻭﻓﺮ ﺍﻟﺰﺍﺩ ﺗﻠﻚ ﺫﻟﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻟﻤﺎ ﺃﻣﺴﻜﺖ ﺃﻳﺪﻳﻬﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ ﺃﻋﺮﺍﺿﻬﻢ ﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﻟﻬﺎ ﺛﻤﻦ ﻭﻟﻢ ﻳﻌﺮﻑ ﺫﺍ ﻓﻲ ﺳﺎﻟﻒ ﺍﻵﺑﺎﺩ ﻛﺄﻧﻬﻢ ﺷﺎﺓ ﻗﺪﻣﺖ ﻟﻮﻟﻴﻤﺔ ﻧﻮﺩﻱ ﻓﺘﺴﺎﻗﻄﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻷﻳﺎﺩﻱ ﻭﻣﻦ ﻋﺠﺎﺋﺐ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺗﻔﻀﻴﻞ ﺍﻟﻐﻨﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻧﺸﺎﺩ ﻳﺸﺐ ﺍﻻﺑﻦ ﻋﻠﻰ ﺣﺐ ﻣﻄﺮﺏ ﻭﻳﻜﺒﺮ ﻓﻴﻐﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻮﺍﺩﻱ ﻭﺍﻷﺏ ﻓﺨﻮﺭ ﺑﺼﻨﻴﻊ ﺇﺑﻨﻪ ﻭﻳﺸﻴﺪ:ﻫﺬﺍ ﺛﻤﺮﺓ ﺇﺟﺘﻬﺎﺩﻱ ﻭﺗﻤﻀﻲ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻟﻴﺲ ﻳﺴﺘﺮﻫﺎ ﻏﻴﺮ ﻟﺤﺎﻑ ﻟﺼﻴﻖ ﺑﺎﻷﺟﺴﺎﺩ ﻭﺻﺪﺭﻫﺎ ﻗﺒﺢ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﻌﻴﻬﺎ ﻣﻜﺸﻮﻑ ﻟﻜﻞ ﺭﺍﺀ ﺑﺎﺩ فلا يغير الأب على كرامته فهو ديوث بجميع بالإسناد ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺷﻜﻞ ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻓﻌﻞ ﻭﺍﻟﺤﻖ ﻗﻮﻝ ﺑﻬﺬﻱ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻭﺍﻟﻠﺤﻴﺔ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺗﺨﻴﻒ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭﺻﺎﺭﺕ ﺭﻣﺰ ﺧﻮﻑ ﻭﺍﺿﻄﻬﺎﺩ. aitdaoud1
- قبل السؤال و الطلب استخدم خاصية البحث في الموقع من هنا. - اجتنب الكتابة بلغة غير مفهومة، إذا أردت الكتابة باللغة العربية من هنا. - مشاركة واحدة مفيدة خير من 100 رد بلا معنى. - إن أفدت عضوا ، لعله غدا هو من يفيدك - لا تنس الصلاة في وقتها المفروضة |
|
|